ثمة نصيحة مفيدة لتفادى الإصابة بنزلات البرد خلال شهور الشتاء ألا وهى غسل
اليدين جيدا خاصة بعد ركوب الحافلة أو القيام بجولة تسوق انه من الأفضل أن يغسل
الإنسان يديه بعد زيارة أي مكان يرتاده الناس.
ومن بين النصائح لتفادى الإصابة بالبرد في فصل الشتاء ممارسة رياضة المشي في
الأمسيات التي يكون الجو فيها باردا باعتدال وأيضا، فتح نافذة الحجرة أثناء
النوم.
وأوضح تقرير أن المصابين بالزكام والأنفلونزا يتعرضون لحالات من العطاس والكحة
وارتفاع حرارة الجسم تؤدي جميعها إلى التعب والإعياء وضعف التركيز أثناء
القيادة الأمر الذي ينجم عنه وقوع حوادث مرورية مؤسفة.
وأفادت الدراسة أن تناول العقاقير والأدوية الموجهة لعلاج الزكام والأنفلونزا
ونزلات البرد تزيد من أعراض الإعياء وضعف التركيز أيضا
ومن جانب آخر يبدو أن هناك خلط بين الأنفلونزا والزكام من جانب وبين
الانفلونزا وأمراض أخرى فليس هناك ما يسمى "إنفلونزا المعدة"، والاعتقاد أن
التجويع مفيد في حال الإصابة بارتفاع درجة الحرارة خاطئ، إذ إننا في عز الشتاء
ومئات الألوف من الأشخاص يسعلون ويعطسون بسبب الزكام والإنفلونزا والبحة ومختلف
الأمراض الشائعة في هذا الفصل، غير أن قليلين منهم يعرفون ما الذي يجعلهم
يمرضون أو كيف يداوون المرض.
إن اثنين من أشد أمراض الموسم وطأة ـ الزكام (الرشح) والإنفلونزا ـ هما أيضا
الأقل فهما، وكثيرا ما يستعملون عبارة إنفلونزا أو "رشح" لوصف المرض الآخر، رغم
أنهما مرضان مختلفان جدا عن بعضهما البعض.
وغني عن القول إن الإنفلونزا :
هي المرض الأشد ويمكنها أن تؤدي إلى اختلاطات خطرة كالتهاب الشعب الرئوية عند
المسنين والأفراد ذوي أجهزة المناعة الضعيفة، وبصورة عامة تضرب الإنفلونزا
ضربتها بقوة أكبر وأسرع، ومن علاماتها المميزة الارتفاع الكبير في درجة الحرارة
والآلام الحادة في الجسم.
أما الرشح:
فإن مؤشراته هي العطس عامة والاحتقان والحمى الضئيلة أو غير الموجودة أبدا،
ومضاعفاتها تكون أخف بصورة عامة. ويقول مارتين إن الإنفلونزا هي حالة حادة على
الدوام.
اليدين جيدا خاصة بعد ركوب الحافلة أو القيام بجولة تسوق انه من الأفضل أن يغسل
الإنسان يديه بعد زيارة أي مكان يرتاده الناس.
ومن بين النصائح لتفادى الإصابة بالبرد في فصل الشتاء ممارسة رياضة المشي في
الأمسيات التي يكون الجو فيها باردا باعتدال وأيضا، فتح نافذة الحجرة أثناء
النوم.
وأوضح تقرير أن المصابين بالزكام والأنفلونزا يتعرضون لحالات من العطاس والكحة
وارتفاع حرارة الجسم تؤدي جميعها إلى التعب والإعياء وضعف التركيز أثناء
القيادة الأمر الذي ينجم عنه وقوع حوادث مرورية مؤسفة.
وأفادت الدراسة أن تناول العقاقير والأدوية الموجهة لعلاج الزكام والأنفلونزا
ونزلات البرد تزيد من أعراض الإعياء وضعف التركيز أيضا
ومن جانب آخر يبدو أن هناك خلط بين الأنفلونزا والزكام من جانب وبين
الانفلونزا وأمراض أخرى فليس هناك ما يسمى "إنفلونزا المعدة"، والاعتقاد أن
التجويع مفيد في حال الإصابة بارتفاع درجة الحرارة خاطئ، إذ إننا في عز الشتاء
ومئات الألوف من الأشخاص يسعلون ويعطسون بسبب الزكام والإنفلونزا والبحة ومختلف
الأمراض الشائعة في هذا الفصل، غير أن قليلين منهم يعرفون ما الذي يجعلهم
يمرضون أو كيف يداوون المرض.
إن اثنين من أشد أمراض الموسم وطأة ـ الزكام (الرشح) والإنفلونزا ـ هما أيضا
الأقل فهما، وكثيرا ما يستعملون عبارة إنفلونزا أو "رشح" لوصف المرض الآخر، رغم
أنهما مرضان مختلفان جدا عن بعضهما البعض.
وغني عن القول إن الإنفلونزا :
هي المرض الأشد ويمكنها أن تؤدي إلى اختلاطات خطرة كالتهاب الشعب الرئوية عند
المسنين والأفراد ذوي أجهزة المناعة الضعيفة، وبصورة عامة تضرب الإنفلونزا
ضربتها بقوة أكبر وأسرع، ومن علاماتها المميزة الارتفاع الكبير في درجة الحرارة
والآلام الحادة في الجسم.
أما الرشح:
فإن مؤشراته هي العطس عامة والاحتقان والحمى الضئيلة أو غير الموجودة أبدا،
ومضاعفاتها تكون أخف بصورة عامة. ويقول مارتين إن الإنفلونزا هي حالة حادة على
الدوام.