الكل يعرف أن حرية التعبير مكفولة للجميع وفق دستور كل بلد...
وما ينشر في وسائل الإعلام المقروءة كالصحف والانترنت يندرج تحت مظلة حرية التعبير الشخصية...
وأود هنا أن أثير نقطة هامة ألا وهي وسيلة التعبير (الخطيرة) على المجتمع...
ونلاحظ أنها باتت منتشرة وبشكل كبير في شبكة الانترنت وما لها من أهميه قصوى في وقتنا الحالي...
بتغيير القناعات ونشر الحقيقة والإشاعة في الوقت ذاته...
فيجب الاهتمام بها وصيانتها وعدم الحجر عليها...
فهي بحاجة ماسة إلى التعامل معها كأي وسيلة نشر أخرى...
وهي الوسيلة الأكثر استخداماً حاليا ًفي نشر المعلومات وإيصال الرسائل...
بل وبالعكس فقد أصبح وضع الصحف اليومية في خطر كبير مع وجود هذه التقنية في النشر..
فقد حاولت الصحف مجاراة مواقع الانترنت وإنشاء مواقع خاصة بها تسابقهم وتجاريهم في سرعة النقل والنشر...
فأصبح الانترنت في الوقت الحالي أكبر وسيلة إعلامية يعتمد بها وعليها،
في استطلاع الآراء وتلمس حالة الشارع...ولكن...
من وجهة نظري أرى أن الحجر عليها وإخضاعها للنظام والسلطة أخطر ما يمكن في الوقت الحالي...
ومجاراتها والتعامل معها بحضارية أوقع ما يكون في زمن المعلومة الالكترونية.
وما ينشر في وسائل الإعلام المقروءة كالصحف والانترنت يندرج تحت مظلة حرية التعبير الشخصية...
وأود هنا أن أثير نقطة هامة ألا وهي وسيلة التعبير (الخطيرة) على المجتمع...
ونلاحظ أنها باتت منتشرة وبشكل كبير في شبكة الانترنت وما لها من أهميه قصوى في وقتنا الحالي...
بتغيير القناعات ونشر الحقيقة والإشاعة في الوقت ذاته...
فيجب الاهتمام بها وصيانتها وعدم الحجر عليها...
فهي بحاجة ماسة إلى التعامل معها كأي وسيلة نشر أخرى...
وهي الوسيلة الأكثر استخداماً حاليا ًفي نشر المعلومات وإيصال الرسائل...
بل وبالعكس فقد أصبح وضع الصحف اليومية في خطر كبير مع وجود هذه التقنية في النشر..
فقد حاولت الصحف مجاراة مواقع الانترنت وإنشاء مواقع خاصة بها تسابقهم وتجاريهم في سرعة النقل والنشر...
فأصبح الانترنت في الوقت الحالي أكبر وسيلة إعلامية يعتمد بها وعليها،
في استطلاع الآراء وتلمس حالة الشارع...ولكن...
من وجهة نظري أرى أن الحجر عليها وإخضاعها للنظام والسلطة أخطر ما يمكن في الوقت الحالي...
ومجاراتها والتعامل معها بحضارية أوقع ما يكون في زمن المعلومة الالكترونية.